تغيرت خريطة موسم «الهوت كوتير» بشكل كبير هذه المرة. فقد أصبح أكثر نحافة بعد أن غابت أسماء كبيرة من لائحته، بدءا من كريستيان لاكروا، إلى دار «جيفنشي» التي اكتفت بما يشبه المعرض وبمواعيد خاصة، كما أن عدد الحضور تقلص بتقلص الميزانيات. عرض «ديور» الذي أقيم في متحف «رودان» مثلا كان أصغر مقارنة بالسابق وغاب